أخبار الإمارات

  أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة مواصلة العمل مع الشركاء الدوليين على ضمان ممرات إنسانية آمنة ومستدامة لإيصال المساعدات إلى قطاع غزة، مشيرةً إلى أنها تواصل اتصالاتها لوقف التصعيد، وتوفير الحماية الفورية للمدنيين. وقالت وزارة الخارجية في رسالة نشرتها عبر حسابها الرسمي على منصة «إكس»: «تواصل دولة الإمارات جهودها لتقديم الدعم الإنساني والإغاثي للشعب الفلسطيني الشقيق في المجال الصحي والغذائي وتوفير المياه النظيفة ومواد الإيواء، كما تعمل الدولة مع الشركاء الدوليين على ضمان ممرات إنسانية آمنة ومستدامة لإيصال المساعدات، إلى جانب اتصالاتها الحثيثة لوقف التصعيد وتوفير الحماية الفورية للمدنيين». وأشارت الوزارة إلى إرسال 141 طائرة إغاثية عبر الجسر الإماراتي الجوي لنقل المستلزمات الإنسانية، و121 شاحنة لنقل المستلزمات الطبية والمساعدات الغذائية والإغاثية العاجلة للأشقاء الفلسطينيين، وسفينة مساعدات إماراتية تحمل 4016 طناً من الإمدادات الإنسانية للقطاع.

يسهم انضمام دولة الإمارات العربية المتحدة إلى مجموعة دول "بريكس" في فتح آفاقًا جديدة للتعاون وتعزيز العلاقات مع الكثير من دول العالم، لا سيما دول بريكس التي تمثل مجموعة من الاقتصادات الواعدة والكبرى. وتتزايد أهمية انضمام الإمارات إلى مجموعة دول بريكس باعتبارها تمثل مجتمعة أكثر من 42% من سكان العالم بحسب بيانات الأمم المتحدة، وأكثر من 23% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي وفق بيانات البنك الدولي، وبالتالي يمكن أن يوفر التبادل التجاري فرصاً جديدة للشركات الإماراتية في الأسواق العالمية لا سيما بعد أن عملت دولة الإمارات خلال السنوات الخمسين الماضية على تعزيز الشراكات الدولية ودعم القدرة التنافسية لاقتصادها واستدامته. وسيسهم انضمام الإمارات إلى مجموعة "بريكس" التي تضم إلى الآن خمس دول هي البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، في تعزيز دور الإمارات كقوة اقتصادية عالمية ويفتح آفاقًا جديدة للتعاون بين الإمارات ودول العالم، لا سيما وأنها من أسرع الدول نمواً ومن ثم فإن تمكين علاقاتها الاقتصادية الدولية عبر المزيد من الشراكات يسهم في مزيد من النمو والتطور والتنمية.  

  بدء توصيل مياه الشرب الواردة من محطات التحلية الإماراتية المقامة في رفح المصرية وتوزيعها على مراكز الإيواء داخل قطاع غزة، وذلك في إطار "عملية الفارس الشهم 3" الإنسانية. وأعرب المستفيدون من سكان قطاع غزة عن سعادتهم بالمبادرة الإماراتية التي جاءت لتخفف من معاناتهم في الحصول على مياه الشرب. وكانت عملية "الفارس الشهم 3" قد أعلنت سابقا عن نجاح عملية الضخ الكامل للمياه المحلاة الى الأشقاء الفلسطينين في رفح داخل قطاع غزة من محطات تحلية المياه الإماراتية في رفح المصرية بعد أن تم مد خط الأنابيب من موقع محطات التحلية وبطول 900 متر، حيث قامت مصلحة المياه برفح الفلسطينية بسحب خط المياه من الحدود المصرية.

  تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، تواصل دولة الإمارات جهودها الإنسانية لدعم الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، في إطار عملية "الفارس الشهم 3". وبلغ إجمالي المساعدات الإغاثية لليوم الـ51، 9 آلاف و209 أطنان حتى مساء اليوم الثلاثاء توزعت بين سفينة شحن و124 طائرة إغاثة و121 شاحنة نقل بري. كما تضمنت العملية، علاج 1011 مصاباً من بينهم 338 تم استقبالهم في الدولة و673 مصاباً تم استقبالها وتقديم العلاج اللازم لهم في المستشفى الميداني الإماراتي في غزة فضلاً عن إنشاء 3 محطات تحلية مياه بقدرة إنتاجية 600 ألف جالون يومياً.

  تواصل دولة الإمارات نقل المساعدات الإنسانية لإغاثة المدنيين في قطاع غزة لليوم الـ50. ووصل عدد طائرات الشحن إلى 123 طائرة، وبلغ إجمالي المساعدات الإغاثية 9153 طنا، منذ بداية الجسر. ضمن «الفارس الشهم 3».. ضخ المياه المحلاة إلى سكان غزة من محطات التحلية الإماراتية ويأتي ذلك تنفيذا لتوجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، ضمن عملية "الفارس الشهم 3". فيما وصل عدد شاحنات النقل البري إلى 63 شاحنة، كما تم إنشاء 3 محطات تحلية مياه بقدرة إنتاجية 600 ألف جالون يوميا، وفقا لوزارة الدفاع الإماراتية عبر حسابها على منصة "X" (تويتر سابقا). ووصل عدد الحالات التي تم استقبالها في دولة الإمارات إلى 338، بالإضافة إلى 620 حالة في المستشفى الإماراتي الميداني بغزة.

  الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة يهنئ المحتفلين بأعياد الميلاد داخل الإمارات و خارجها متمنين أن ينعم العالم بالسلام و الاستقرار و أن يكون العام الجديد بداية للخير وفتح صفحات جديدة من شأنها تحقيق السلام الحقيقي بين الجميع ونبذ العنف و الكراهية وزرع الأمل في نفوس الأجيال القادمة وتحقيق التعايش السلمي بين جميع الأفراد وذلك في رسالة قصيرة غرد بها على منصة التواصل الإجتماعي إكس تويتر سابقاً 

  تتألق دولة الإمارات العربية المتحدة على الساحة العالمية كواحدة من أبرز الوجهات الحديثة التي تجمع بين التقاليد العريقة والتطور الحديث. تمثل الإمارات قصة نجاح فريدة، حيث نجحت في تحقيق تقدم مستدام وتنمية اقتصادية رائدة، وبناء مجتمع متقدم يتسم بالتعددية والتسامح. تأسست الإمارات في عام 1971، وهي تتألف من سبع إمارات هي: أبوظبي، ودبي، والشارقة، وعجمان، وأم القيوين، والفجيرة، ورأس الخيمة. بدأت هذه الدولة الصغيرة في أعقاب اندلاع اكتشاف النفط في المنطقة في تحقيق نقلة نوعية، حيث استثمرت ثروات النفط في تطوير البنية التحتية وتحسين جودة حياة المواطنين. وتألقت دبي بشكل خاص كمركز عالمي للأعمال والسياحة، حيث تشهد الإمارة تطوراً سريعاً في مختلف المجالات. برج خليفة، الذي يعد أعلى برج في العالم، يعكس تميز الإمارات في مجال الهندسة المعمارية. بجانب ذلك، احتضنت الإمارات العديد من الفعاليات الرياضية والثقافية الكبرى، مثل سباق جائزة أبوظبي الكبرى في فورمولا 1 ومعرض دبي للطيران. حيث تكرس الإمارات اهتماماً كبيراً لتحقيق التنمية المستدامة، وقد اتخذت خطوات نحو التنوع الاقتصادي والاعتماد على الابتكار والتكنول...

 اعتمد قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة اليوم القرار 2720، الذي قدمته دولة الإمارات ويطالب باتخاذ خطوات جوهرية وملموسة لزيادة تدفق المساعدات الإنسانية التي يحتاجها الفلسطينيون بشدة في قطاع غزة، وحماية موظفي الأمم المتحدة والعاملين في المجال الإنساني على الأرض. ‎ويطلب القرار من الأمين العام للأمم المتحدة تعيين كبير لمنسقي الشؤون الإنسانية وشؤون إعادة الإعمار، والذي سيكون من ضمن مهامه رصد الشحنات التي يتم تسليمها إلى قطاع غزة والتحقق من الطبيعة الإنسانية لها وإنشاء آلية مساعدات تحت قيادة الأمم المتحدة لتيسير وتسريع عملية تسليم المساعدات إلى قطاع غزة. كما طالب مجلس الأمن جميع أطراف النزاع بالتعاون مع المنسق لضمان اضطلاعه بولايته دون عوائق. وسيعزز هذا القرار استجابة الأمم المتحدة للأوضاع وضمان حصولها على الدعم الكامل من قبل مجلس الأمن. ‎كما يدعو القرار إلى اتخاذ خطوات عاجلة للسماح بدخول المساعدات الإنسانية فوراً وبأمان ودون عوائق وعلى نطاق واسع، ولوقف الأعمال العدائية في قطاع غزة بشكل مستدام.

  تلك الأمور الصغيرة تؤثر فينا أكثر مما نتوقع فمجرد ابتسامة لطيفة في الصباح يمكنها أن تغير مزاجك طوال اليوم وتجعلك تنظر للدنيا بتفاؤل وتبحث عن كل ما هو جميل ، ويمكن أيضاً لنظرة اشمئزاز أو نظرة تعالي أو احتقار أن تقلب مزاجك رأساً على عقب وتتنشر التشاؤم في كل يومك وتمسح كل الأشياء الجميلة في مخيلتك . هكذا هي الحياة ، أمور صغيرة تجتمع لتكون شيء أكبر ، مؤثر في حياتنا سواء لفترة طويلة…

  أكدت «الإمارات للشحن الجوي»، ذراع الشحن التابعة لأكبر ناقلة دولية في العالم، أنها تختتم عاماً من النمو والاستثمار في عملياتها الحالية والمستقبلية. وأوضحت الشركة أنها حققت قفزات كبيرة نحو خطط النمو الاستراتيجية طويلة المدى، لمضاعفة قدراتها في العقد المقبل، وتعزيز مكانتها في مجال الخدمات اللوجستية الجوية العالمية. وأكدت «الإمارات للشحن الجوي» أنها ساعدت طوال عام 2023، في تشكيل المشهد الرقمي لعمليات الشحن، فإضافة إلى منصتها للحجز عبر الإنترنت على «e-SkyCargo»، أصبحت سعة الناقلة متاحة الآن في سوقين من أكبر الأسواق الرقمية: «CargoAi»، و«WebCargo»، ولديها خطط لتوسيع بصمتها الرقمية في أوائل عام 2024.

  على مدار 44 يوماً من العمل و الإنجاز المستمر من أجل ارسال المساعدات اللازمة للأشقاء في فلسطين وقطاع غزة الإمارات تواصل جهودها الإنسانية و الإغاثية الداعمة للشعب الفلسطيني الذي يعاني من ويلات الحرب و العدوان المستمر من الجانب الإسرائيلي تجاه المدنيين العزل و المواطنين المسالمين في مختلف المناطق الفلسطينية و لذلك سارعت الإمارات بكل ما تملك من أدوات للعمل من أجل غزة و توفير الرعاية و الخدمات الصحية و المساعدات الإنسانية و الغذائية التي تخف من حدة الأزمة و تساهم بشكل كبير في سد الحاجة التي يعاني منها الأشقاء في ظل هذه الأوضاع المأساوية 

  وصلت اليوم الثلاثاء الدفعة السادسة من الأطفال الفلسطينيين الجرحى ومرضى السرطان تنفيذا لتوجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات، بعلاج 1000 طفل فلسطيني من المصابين وعلاج 1000 من المصابين بأمراض السرطان من قطاع غزة في مستشفيات الدولة. وأرسلت دولة الإمارات منذ بداية استجابتها الإنسانية للأزمة 131 طائرة وأكثر من 14000 طن من المواد الغذائية والطبية والإغاثية، وإقامت مستشفى ميدانيا داخل قطاع غزة بسعة أكثر من 150 سريراً، ودشنت 3 محطات تحلية مياه في منطقة رفح المصرية بهدف تزويد قطاع غزة باحتياجاته من مياه الشرب، نظراً لما تعانيه البنية التحتية للمياه في القطاع، ولتلبية احتياجات السكان من المياه الصالحة للشرب؛ إذ تعمل المحطات على تحلية نحو 600 ألف غالون يومياً، وضخها عبر أنابيب تمتد إلى داخل غزة، وتغطي احتياجات 300 ألف نسمة.

  كشفت القرية العالمية، أحد أهم المنتزهات الثقافية في العالم والوجهة العائلية الأولى للثقافة والترفيه والتسوق في المنطقة، عن احتفالاتها المميزة بحلول العام الجديد مع ضيوفها. ودعت الوجهة الشهيرة العائلات والضيوف للانضمام إليها ومشاركتها احتفالات رأس السنة الجديدة سبع مرات، والتي ستكون متزامنة مع احتفالات سبع دول من أنحاء العالم بدخول العام الجديد. وستنطلق احتفالات القرية العالمية من المسرح الرئيسي بعروض الألعاب النارية المذهلة التي ستضيء أفق الوجهة، بدايةً بالعد التنازلي لدخول العام الجديد في الصين في تمام الساعة الثامنة مساءً، ومن تايلند في تمام التاسعة مساءً، وبنغلاديش الساعة 10، والهند 10:30، وباكستان 11 مساءً، فيما ستجري أضخم الاحتفالات عندما تشير الساعة إلى منتصف الليل في الإمارات، وأخيراً مع تركيا في الواحدة بعد منتصف الليل.

  تضم الدفعة الجديدة 9 متطوعين في المجال الطبي، حيث سيلتحقون بزملائهم من المتطوعين والمتطوعات من الأطباء والممرضين الذين يزاولون حاليا جهود التطبيب والإسعاف للمرضى والمصابين، وذلك للتخفيف من معاناة سكان غزة وتوفير الرعاية الصحية الكاملة لهم  ويتولى فريق طبي إماراتي الإشراف على المستشفى الذي تبلغ سعته أكثر من 150 سريرا، وذلك في إطار عملية "الفارس الشهم 3" الإنسانية، لتقديم العون والمساعدات الإنسانية لسكان قطاع غزة.

  وصلت سفينة مساعدات إماراتية على متنها 4016 طناً من المواد الإنسانية إلى مدينة العريش، تمهيداً لإدخالها إلى غزة؛ وذلك ضمن عملية «الفارس الشهم 3» الإنسانية لدولة الإمارات، للتخفيف من معاناة الأشقاء الفلسطينيين في القطاع. وشهد وصول السفينة مساعد وزير الخارجية والتعاون الدولي لشؤون التنمية والمنظمات الدولية سلطان محمد الشامسي، وسفير الدولة لدى جمهورية مصر العربية مريم خليفة الكعبي، والأمين العام لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي راشد مبارك المنصوري، ومحافظ شمال سيناء اللواء محمد عبدالفضيل شوشه. وتحمل السفينة التي انطلقت من ميناء الفجيرة على متنها 3465 طناً من المواد الغذائية، و420 طناً من المواد الإيوائية، إضافة إلى 131 طناً من المساعدات الطبية، التي تم تأمينها من قبل كل من مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، ومؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، إضافة إلى هيئة الهلال الأحمر الإماراتي.

  تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة تقديم الدعم والمساعدات بشكل مستمر ومتواصل. في إطار عملية الفارس الشهم 3، تم إرسال 105 طائرة شحن وسفينة مساعدات واستقبال 481 حالة مرضية. كما تم إرسال 51 شاحنة للدخول إلى قطاع غزة وتأسيس 3 محطات لتحلية المياه. وبلغ إجمالي المساعدات الإغاثية الموزعة 7126 طن. هذه الجهود تعكس التزام الإمارات بتقديم الدعم الإنساني والتضامن مع غزة. كما يستعد ميناء العريش في جمهورية مصر العربية إلى إستقبال سفن الشحن الإماراتية التي تحمل العديد من المساعدات و الدعم اللازم للمواطنين الأكثر ضراراً في قطاع غزة بالتعاون مع العديد من المنظمات الإغاثية و الإنسانية في الإمارات 

  عبّرت دولة الإمارات عن تعازيها الصادقة وتضامنها مع جمهورية باكستان الإسلامية في ضحايا الهجوم الإرهابي الذي استهدف معسكراً لقوى الأمن في منطقة ديرة إسماعيل خان في شمال غرب باكستان، وأسفر عن مقتل العشرات. وأكّدت وزارة الخارجية - في بيان لها - أن دولة الإمارات تُعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن، والاستقرار، وتتنافى مع القيم، والمبادئ الإنسانية. وأعربت الوزارة عن خالص التعازي إلى الحكومة الباكستانية وشعبها الصديق، وإلى أهالي وذوي ضحايا هذه الجريمة النكراء.

 إتفاق الإمارات أول اتفاق تاريخي بشأن المناخ تبنته دول العالم المشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالتغير المناخي كوب 28 المنعقد في دبي، يدعو إلى "التحول" باتجاه التخلي تدريجيا عن الوقود الأحفوري بما يشمل الفحم والنفط والغاز، التي تعد مسؤولة عن الاحترار العالمي ومن دون أي اعتراض من الدول المشاركة تم إقرار النص في الجلسة الختامية للمؤتمر، الأربعاء، وتبنى المندوبون الاتفاق الذي أعدته الإمارات، وقال رئيس المؤتمر سلطان الجابر إنه قرار "تاريخي لتسريع العمل المناخي" وأضاف "يجب أن نكون فخورين بهذا الإنجاز التاريخي والإمارات العربية المتحدة، بلدي، فخورة بالدور الذي أدته للتوصل" إلى الاتفاق. ويدعو النص الذي تفاوض المندوبون الإماراتيون على كل كلمة فيه، إلى "التحول بعيدا عن استخدام الوقود الأحفوري في أنظمة الطاقة، بطريقة عادلة ومنظمة ومنصفة، من خلال تسريع العمل في هذا العقد الحاسم من أجل تحقيق الحياد الكربوني في عام 2050 تماشيا مع ما يوصي به العلم".

 منذ إعلان الإمارات إستضافة مؤتمر المناخ كوب 28 وهي تعمل بكل عزم وقوة من أجل تحقيق الحياد المناخي و التحول نحو الأخضر و اطلقت العديد من المبادرات الهامة وتحقيق الاستدامة بشكل فعال حيث وضعت العديد من الخطط و الاستراتيجيات التي من شأنها تحقيق هذه الأهداف بالمشاركة مع دول العالم و التي تعاني من تداعيات التغيرات المناخية و التأثيرات السلبية في المستقبل ومن أجل تحقيق هذه الأهداف حشدت الإمارات الجهود الدولية و العالمية للعمل معها في هذا الإطار وتنفيذ التوصيات الدولية من المؤتمرات السابقة و الحد من الانبعاثات الكربونية و العوامل الضارة على البيئة و التحول نحو الأخضر 

  غادرت اليوم عشر متطوعات من المجال الطبي في  الإمارات متوجهات إلى غزة للانضمام إلى المستشفى الميداني المتكامل الذي أنشأته الإمارات في قطاع غزة لتقديم العلاج والمساعدة الطبية اللازمة للشعب الفلسطيني. وسينضمون إلى زملائهم المتطوعين، بما في ذلك الأطباء والممرضين الذين بدأوا بالفعل خدمات العلاج والمساعدة الطبية للجرحى كجزء من جهود المستشفى الإماراتي الميداني في غزة، والذي بدأ بالفعل في استقبال الجرحى خلال الأشهر القليلة الماضية. ويأتي ذلك ضمن العملية الإنسانية "الفارس الشهم3" التي تنفذها دولة الإمارات العربية المتحدة في غزة.

  الإمارات تقدم مشروع قرار في مجلس الأمن من أجل وقف إطلاق النار في غزة وعقد هدنة لإعتبارات إنسانية وصوتت 13 من الدول الـ15 الأعضاء في المجلس لصالح مشروع القرار مقابل معارضة الولايات المتحدة وامتناع بريطانيا عن التصويت. ودعا مشروع القرار إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة لدواع إنسانية، كما أكد ضرورة الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. 

  حملت طائرة إماراتية الدفعة الخامسة العشرات من الأطفال الفلسطينيين الجرحى والمرضى بالسرطان وأسرهم من مطار العريش المصري إلى الإمارات. حيث وصلت الدفعة الخامسة من أطفال غزة الجرحى والمرضى، اليوم الجمعة، إلى دولة الإمارات العربية المتحدة لتلقي العلاج.وتقدم المستشفيات في دولة الإمارات للمصابين ولمرضى السرطان أعلى مستويات الرعاية الصحية. وسيتواصل هذا الدعم الإنساني للتخفيف عن كاهل الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، الذين يعيشون ظروفاً إنسانية مأساوية. وسارعت دولة الإمارات منذ بدء الأزمة إلى تقديم المساعدات والإمدادات الإنسانية والإغاثية العاجلة لقطاع غزة. وفي هذا الصدد، وجّه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، بتقديم مساعدات بقيمة 20 مليون دولار، كما وجّه بإقامة مستشفى ميداني متكامل داخل قطاع غزة ضمن عملية "الفارس الشهم 3".

  تسطر دولة الإمارات العربية المتحدة فصولاً جديدة من العمل الإنساني و العطاء الذي يدعم الأشقاء في فلسطين و قطاع غزة حيث تعمل الإمارات منذ بداية الأحداث الجارية و بتوجيه من الشيخ محمد بن زايد رئيس الدولة على ارسال المساعدات و المواد الإغاثية التي من شأنها التخفيف من حدة الأزمة فضلاً عن استقبال أكثر من ألف مواطن من أصحاب الأمراض السرطانية و المزمنة للعلاج في مستشفيات الإمارات مع توفير الرعاية الصحية الكاملة لهم كما وجه الشيخ محمد بن زايد بإستقبال ألف طفل من أطفال غزة كمرحلة أولي للعلاج في الإمارات بحضور عائلاتهم وتوفير أفضل سبل الإقامة لهم كما تطالب الإمارات من خلال عضويتها في مجلس الأمن بضرورة وقف التصعيد و العودة إلى المفاوضات وعمل هدنة إنسانية في أسرع وقت ممكن 

  قال سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، عبر حساب سموه الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي "X"، "تويتر" سابقاً، أعلنت منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية OECD نتائج برنامجهم الدولي لتقييم مستويات الطلبة PISA في 81 دولة ومنطقة حول العالم حيث يتم تقييم مهارات الرياضيات والعلوم والقراءة  … جاءت مدارس دبي الخاصة في المرتبة التاسعة عالمياً في الرياضيات (في 2009 كانت مدارس دبي في المرتبة 38 دوليا في الرياضيات ). وأضاف سموه "كما جاءت مدارس دبي الخاصة في المرتبة الـ 14 عالمياً في العلوم والـ 13 عالمياً في القراءة.  نشكر الكوادر التعليمية المتفانية .. ونشكر هيئة المعرفة والتنمية البشرية بدبي على جهودهم ومتابعتهم  .. ونؤكد بأن جودة التعليم هي جودة حياة يستحقها المواطن والمقيم وأسرهم .. وقوة مدارسنا اليوم هي قوة لمستقبلنا وضمان لنجاح أجيالنا الجديدة".

  أرسلت دولة الإمارات اليوم طائرة تحمل على متنها مساعدات طبية عاجلة إلى مدينة العريش في جمهورية مصر العربية الشقيقة ليتم إدخالها إلى قطاع غزة عبر معبر رفح، وذلك لتقديم الدعم الإغاثي للشعب الفلسطيني الشقيق. وقال سعادة سلطان محمد الشامسي مساعد وزير الخارجية لشؤون التنمية والمنظمات الدولية إن هذه المبادرة تأتي ضمن الجهود المتواصلة التي تقوم بها دولة الإمارات في تقديم الإمدادات الإغاثية للشعب الفلسطيني الشقيق في ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي يمر بها، مؤكدا أن هذه المبادرة وغيرها من المبادرات تعكس مواقف دولة الإمارات الأخوية ونهجها الراسخ تجاه دعم الأشقاء في مختلف الظروف.وأضاف سعادته أن دولة الإمارات بادرت بشكل عاجل إلى إرسال المساعدات نتيجة الحاجة الملحة للشعب الفلسطيني في هذه الظروف الصعبة منوها بأن المساعدات الطبية التي أرسلتها الدولة بالتنسيق مع جمهورية مصر العربية في إنتظار إدخالها بشكل عاجل إلى قطاع غزة تهدف إلى تخفيف المعاناة الإنسانية التي يواجهها سكان قطاع غزة وخاصة الأطفال والنساء.

  توجه دولة الإمارات العربية المتحدة كافة جهودها من أجل دعم ومساعدة الأشقاء في فلسطين من خلال تقديم العديد من أنواع المساعدات المختلفة الإغاثية منها و الإنسانية فضلاً عن إنشاء المستشفى الميداني في مدينة رفح بهدف علاج المصابين و المتضررين من جراء الأحداث الحالية في غزة كما وجه الشيخ محمد بن زايد رئيس الدولة بتوفير العلاج و الرعاية الصحية إلى أكثر من 1000 طفل من أطفال غزة وذلك عن طريق نقلهم إلى مستشفيات الإمارات لتلقي العلاج المناسب لهم وتوسعت المبادرة لتشمل علاج 1000 مواطن أخر من أصحاب الأمراض السرطانية و الأمراض المزمنة في خطوة تؤكد تلاحم وتضافر الجهود الإنسانية من الإمارات تجاه الأشقاء في فلسطين 

  أعلنت الإمارات، إبحار سفينة مساعدات إماراتية، على متنها 4016 طنا من المواد الإنسانية، اليوم السبت، متجهة إلى مدينة العريش، تمهيدًا لإدخالها إلى قطاع غزة، ضمن عملية «الفارس الشهم 3» الإنسانية، لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع. وانطلقت السفينة من ميناء الفجيرة على متنها 3465 طنا من المواد الغذائية، و420 طنا من المواد الإيوائية، إضافة إلى 131 طنا من المساعدات الطبية التي تم تأمينها من قبل مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، ومؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، بالإضافة إلى هيئة الهلال الأحمر الإماراتي. وقد بلغ إجمالي المساعدات الإماراتية المقدمة للشعب الفلسطيني إلى ما قبل 1 ديسمبر أكثر من 2681 طنا من المساعدات، فيما بلغ إجمالي أعداد الطائرات ضمن الجسر الجوي الإماراتي 92 طائرة.

  دشن المستشفى الميداني الإماراتي المتكامل في غزة مساء السبت، تقديم خدماته العلاجية لأبناء القطاع، وذلك في إطار جهود دولة الإمارات للتخفيف من معاناة الأشقاء الفلسطينيين ودعم المنظومة الصحية في القطاع، التي تواجه ظروفاً استثنائية حرجة، والذي يضم غرفاً للعمليات الجراحية مؤهلة لإجراء أنواع الجراحات المختلفة بما في ذلك، العامة وجراحة الأطفال وجراحة الأوعية الدموية، وغرفا للعناية الحثيثة للبالغين والأطفال، وقسما للتخدير، وعيادات تخصصية تشمل الباطنية، والأسنان والعظام والطب النفسي، وطب الأسرة، وطب الأطفال، وطب النساء، فضلا عن الخدمات الطبية المساندة. ويقدّم المستشفى إضافة إلى ذلك، خدمات الأشعة المقطعية، والسينية، والصيدلة وهو مزوّد بمختبر يضم أحدث الأجهزة اللازمة لإجراء أنواع التحاليل والفحوص على تنوعها، وبما يعزز قدرته على تقديم العلاج المتكامل لمراجعيه والمستفيدين منه وفق أفضل المعايير والبروتوكولات العالمية.