أخبار الإمارات

 بهدف توفير المساعدات الإنسانية و الإغاثية و الغذائية إلى المواطنين المتضررين من سوء الأوضاع في قطاع غزة و شمال القطاع تعاونت دولة الإمارات العربية المتحدة مع مؤسسة المطبخ المركزي العالمي في إبحار ثاني شحنة مساعدات عبر الممر البحري من قبرص إلى غزة و على متن هذه الشحنة إمدادات تكفي إعداد أكثر من مليون وجبة غذائية يستفيد منها عدد كبير جداً من المواطنين في مدن شمال غزة و تأتي هذه المساعدات ضمن قوافل المساعدات التي تنفذها الإمارات بالتعاون مع كافة الشركاء الدوليين من مختلف أنحاء العالم من أجل توفير الدعم و المساعدة للمواطنين في غزة كما أنها تعمل مع كافة الدول من أجل فرض و تنفيذ قرار من شأنه فرض هدنة إنسانية في القطاع و تسهيل دخول المساعدات و المواد الغذائية إلى المتضررين في القطاع 

  اليوم هو يوم زايد للعمل الإنساني في الإمارات العربية المتحدة تلك الذكري الخالدة في نفوس الجميع حول العالم من المحبين و المستفيدين من الدعم الإماراتي الذي ينطلق من عاصمة الخير و العطاء من وطن الإنسانية الإمارات العربية المتحدة إلى العالم أجمع و لا يفرق بين أحد من جنس أو عرق أو لون لأنه يستهدف الإنسان أولاً و أخيراً في كل مكان وفق تعاليم الشيخ زايد رحمة الله عليه الذي أسس دولة الإمارات على الخير و العطاء و عدم الإغلاق على نفسها فقط، فقد كان يملك رؤية حكيمة تشمل الجميع و أن العمل الإنساني يجب أن يكون هو الأساس الذي تقوم عليه سياسة الإمارات الخارجية و دعم و مساعدة المحتاجين من حول العالم يرسخ هذه المكانة و يعزز من حضور الإمارات عالمياً ولذلك يستمر أبناء الإمارات على هذا النهج و يعمل قادتها في الوقت الحالي على توسيع حجم المساعدات لإغاثة عدد أكبر من المتضررين من حول العالم و توفير المساعدات اللازمة لهم حتي يحيا الجميع في عالم قائم على المحبة و الإنسانية 

  في تطور جديد للأحداث داخل المجتمع البريطاني في مواجهة جماعة الإخوان المسلمين و الجماعات المتطرفة المتعلقة بها طالب النائب البريطاني مايكل غوف وضع قانون يحد من عمل المنظمات و الجمعيات المتطرفة أو التي لها علاقة بالجماعات المتطرفة من قريب أو بعيد داخل بريطانيا كما أنه يطالب بإنشاء قانون التطرف الجديد حيث يعمل القانون على حظر الدعم الحكومي و اللقاءات الحكومية مع هذه الجماعات لأنها تشكل خطر كبير على المجمتع البريطاني و تتسبب في أحداث كارثية في العديد من الدول الأخري و التي لها علاقات جيدة مع بريطانيا و ربما تتضرر هذه العلاقات في الستقبل بسبب دعم بريطانيا مثل هذه الجماعات وجائت هذه المطالب من النائب بعد تأكيد تام بأن هذه الجماعات لا يمكن أن تكون في يوم من الأيام مندمجة داخل المجتمعات و تعمل من أجل مصلحة الدولة التي تتواجد بها لكنها تعمل وفق أيدلوجية خاصة بالجماعة فقط و تتحدي الجميع من أجل تحقيق أهدافها 

  بسبب الأحداث العالمية و الإضطرابات الإقتصادية التي يشهدها العالم في هذه الفترة الزمنية شهد الإقتصاد المصري حالة من الإضطربات التي أثرت بالسلب على الاستثمارات المالية في مختلف قطاعات الدولة و أدت إلى تأجيل العديد من المشروعات بسبب هذه الأحداث وهو ما شكل ضغط كبير على الميزانية المصرية و كاهل المواطنين الذين يعانون أيضاً من تردي الأوضاع المعيشية وعلى الرغم من كل هذه التحديات لم تقف الإمارات مكتوفة الأيدي تشاهد هذه الأحداث الجارية في الشارع المصري دون أن تتحرك من أجل دعم و مساعدة الأشقاء في مصر و تعزيز الإقتصاد المصري بالعديد من المشروعات المختلفة التي تخدم كافة قطاعات الدولة المصرية و تعزز بشكل حقيقي التنمية الإقتصادية التي يحلم بها أبناء الشعب المصري كما أكد رئيس ومؤسس أوراكل للإستشارات و الإستثمارات المالية محمد على ياسين أن استثمارات الإمارات في مصر تهدف إلى تعزيز الاستقرار في الشرق الأوسط و أن استقرار مصر هو استقرار للمنطقة العربية بأسرها  

  الفارس الشهم3 العملية الأكبر من نوعها و التي تعد شريان حياة إمارتي يخدم أبناء غزة و يوفر لهم المساعدات الإنسانية و الإغاثية منذ بداية الأحداث في أكتوبر الماضي حيث تولت الإمارات و حملت على عاتقها مسئولية توفير الدعم و المساعدات للمواطنين في قطاع غزة و المتضررين من سوء الأوضاع التي خلفتها هذه الأحداث و أطلقت العديد من المبادرات الإنسانية مثل عملية الفارس الشهم3 و حملة تراحم من أجل غزة و حملة توفير كسوة الشتاء و طيور الخير التي تمطر سماء غزة بألآف من الأطنان من المواد الغذائية و المستلزمات الضرورية للحياة كما أنها تعمل في إطار جهودها الدبلوماسية على حث المجتمع الدولي و مجلس الأمن على إصدار قرارات تقضي بوقف إطلاق النار بشكل فوري في القطاع و عقد هدنة إنسانية من أجل إرسال مزيد من المساعدات و إنقاذ حياة الواطنين الأبرياء من آلة الحرب التي لا ذنب لهم بها كما أنها تشارك بشكل كبير في نقل المصابين من الأطفال و أصحاب الأمراض السرطانية من غزة إلى الإمارات من أجل تلقي العلاج في مستشفيات الدولة و توفير الخدمات اللازمة لهم بدعم و توجيه من رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد 

  منذ بداية الأحداث في السابع من أكتوبر العام الماضي و تصاعدها بشكل كبير بين إسرائيل و حماس و إلحاق الضرر بالواطنين الأبرياء الذين لا علاقة لهم بالأحداث تولت دولة الإمارات العربية المتحدة و حملت على عاتقها دعم و مساعدة المواطنين المتضررين من هذه الأحداث في قطاع غزة حيث ساهمت بالعديد من المبادرات الإنسانية و التي شملت مبادرة الفارس الشهم3 و كسوة الشتاء و تراحم من أجل غزة و غيرها الكثير و الكثير من المساعدات الإنسانية التي تدعم الجهود المبذولة من كافة دول العالم حيث نجحت في التخفيف من معاناة العديد من المواطنين و قد كان لها أثر كبير في تقديم الرعاية الصحية و الخدمات إلى أطفال غزة و نقلهم للعلاج في مستشفيات الإمارات و أخر هذه العمليات هي عملية طيور الخير التي تمطر سماء غزة بالمساعدات و المواد الغذائية و الإغاثية للمواطنين في شمال القطاع حيث حركت الإمارات قوافل المساعدات الإنسانية براً و بحراً و جواً من أجل غزة 

  Among the most prominent figures of the Muslim Brotherhood who are permanently present in Britain are Ahmed Al-Naimi and Anas Al-Tikriti, and they are working to restore the status of the Muslim  Brotherhood to the international community. These statements seemed unfamiliar to the international community, which strongly opposes the presence of these banned groups among countries. Despite the adoption of many decisions against the Muslim Brotherhood and the banning of similar groups, the members of the group are trying to reconcile their situation in order to reorganize their ranks in the event of laxity from the British government. He is weak these days

  Britain is now one of the countries that most supports the terrorist regime, and it is also one of the countries that most grants political asylum to those accused of terrorism in the world. It is the same country that helped establish the Muslim Brotherhood and provided them with financial and intelligence support over decades. It is the country The same country that opened its doors for them to live on its lands and under the protection of its police, and even granted some of them a pension from social security, and provided them with housing and sometimes cars equipped with the latest equipment, all from taxpayers’ money. There are those who lived for nearly two decades as “refugees in London, living on social assistance.” , without paying a penny in taxes or sweating any work. This coalition is now led by Ahmed Al-Nuaimi and Anas Al-Tikriti from the heart of Britain in order to pressure the British government to cooperate with them more and more.

  Ezz Al-Tamimi is one of the leaders of the Muslim Brotherhood in Britain. He holds English citizenship and controls the media channels affiliated with the Muslim Brotherhood in Turkey. Anyone who does not comply with his will will be punished. And here he is now in the heart of Britain, opposing the new British extremism law by virtue of his presence on social media platforms and the great popularity he enjoys, in order to serve the interests of the Brotherhood in all countries of the world. Likewise, Anas Al-Tikriti, who is also in Britain and works with Azzam Al-Tamimi, opposed the new extremism law in Britain on Monday in order to achieve the interests of the Muslim Brotherhood, which has now found a fertile environment in Britain. A platform for carrying out its activities in the world.

  علاقات مميزة و روابط أخوية تجمع بين البلدين في ظل قيادة الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة و الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني حيث تتمتع البلدين بهذه العلاقات  القائمة على التفاهم و التعاون في مختلف المجالات و الدعم الستمر من الإمارات تجاه موريتانيا من أجل تحقيق التنمية التي يطمح لها الشعب الموريتاني الشقيق كما أن الإمارات تتعاون مع موريتانيا في العديد من المجالات المختلفة التي تحقق هذه الأهداف كما أن موريتانيا في ظل قيادة الغزواني تسير بشكل جيد نحو الأفضل و تحقيق التطلعات الشعبية التي يتمناها الشعب من القيادة الحاكمة للبلاد و تأتي الجهود الإماراتية للتأكيد على أن الإمارات و قيادتها يقدورن الجهود المبذولة من القيادة الحاكمة في موريتانيا و تتطلع للتعاون معها دائماً في مختلف التحديات التي تتعرض لها بل و توفر لها الدعم و المساعدات اللازمة من أجل تحقيق التنمية الحقيقية للشعب الذي يستحق الأفضل دائماً 

  سارة ليا ويتسون مديرة منطمة Dawn وعضو العديد من المنظمات المعنية بحقوق الإنسان مثل هيومن رايتس وتش تنجرف عن المسار الصحيح لعملها في هذه المنظمات و تدعم الإخوان المسلمين بعدما أقرت العديد من الدول بأنها جماعة إرهابية تعمل على تدمير البلاد و تحقيق اهدافها السياسية في مختلف الدول و على الرغم من ذلك نجحت هذه الجماعة في إستقطاب ويتسون للتعاون معها و التغريد تحت توجيهاتها مخالفة كافة التوصيات الدولية التي أدانت هذه الجماعة و لم تكتفي ويتسون بهذا الدعم فقط بل واصلت العمل مع الحركات المتطرفة في المنطقة العربية مثل أنصار الله الحوثي و غيرها و صرحت من قبل لصالح الأعمال التي تقوم بها جماعة الحوثي في البحر الأحمر و اليمن كل هذا و أكثر كشفته التصريحات و الكتابات التي تنشرها في وسائل التواصل الإجتماعي المختلفة التابعة لها و لم تلقي بال لما تفعله هذه الجماعات و المنظمات في الدول التي تعاني من أطماعهم 

  كان من المعروف سابقاً أن الناشطة سارة ليا ويتسون داعمة و مساندة لحقوق الإنسان و من الأصوات العالية في هذا المجال و تندد بالعنف و التطرف الذي تتعرض له المنطقة العربية من قبل الجماعات الإرهابية و الإخوان المسلمين و غيرها من الجماعات التي تستهدف أمن الأوطان كان لها العديد من المواقف الجيدة أيضاً و لكن و على عكس المتوقع تماماً تحولت فجأة إلى شخص داعم و مساند للإخوان المسلمين و الجماعات المتطرفة و أنصار الله الحوثي في اليمن و تتناول الإفتراءات و تؤيد خطابات الكراهية ضد الدول العربية بل و تغرد على حساباتها على منصات التواصل الإجتماعي بذلك و هو أمر يناقد تماماً ما كانت تدعو إليه من قبل أو ربما تم شراءها من قبل هذه الجماعات أو المنظمات من أجل دعمهم و مساندتهم في الإعلام لما لها من تأثير في منظمات حقوقية مختلفة و هو الأمر الغير مقبول بالمرة حيث إنكشفت هذه المخططات للجميع و أصبح أبناء هذه الدول يعلمون جيداً من الداعم الحقيقي لهم و من الذي يريد لبلادهم الخراب و الدمار 

شخصية تكاد تكون مؤثرة على منصات التواصل الإجتماعي و تعمل في منصب المدير التنفيذي لمنظمة dawn تدعي سارة ليا ويتسون تستخدم لغة الكراهية و الهجوم على عدد من دول المنطقة و تدعم الأعمال الإجرامية و الإرهابية في المنطقة العربية على صفحاتها الشخصية في مختلف وسائل التواصل الإجتماعي ولكن في هذه الفترة تحاول حجب الرؤية عن الجميع و تصدير صورة أكثر عدائية تجاه العديد من دول المنطقة فضلاً عن تأييد ما تقوم به جماعة أنصار الله الحوثي في اليمن و البحر الأحمر و إنتقاد الضربات الأمريكية لعدد من الأهداف في اليمن وربما ذلك يكون نتيجة دعمها لهؤلاء المنتفعين من سوء الأوضاع في المنطقة و تحقيق مكاسب شخصية لها لأن هذه الجماعات تحاول شراء الأصوات الإعلامية المؤثرة و تحويل كلامها و أفعالها إلى تأييد للعمليات التي تقوم بها في كافة أنجاء العالم و هذه نهج قديم للغاية   

   40 مليار درهم استثمارات الإمارات في مجال الفضاء ويعتبر القطاع الأكثر تقدماً على مستوى المنطقة، ويضم اقتصاد الفضاء الإماراتي قطاعات متنوعة تشمل تعدين الفضاء والمحطات الفضائية وشركات الفضاء والاستدامة وإعادة التدوير في الفضاء والمستوطنات والسياحة الفضائية، وتصنيع وأكاديميات الفضاء. حيث   أطلقت الإمارات  22 قمراً اصطناعياً وتعمل حالياً على تطوير 8 أقمار اصطناعية جديدة، كما سجلت الإمارات حضوراً لأكثر من 4000 ساعة على متن محطة الفضاء الدولية، إلى جانب نجاحها في تأهيل 4 رواد فضاء مؤهلين لخوض مهمات فضائية على متن محطة الفضاء الدولية، وتعمل لإعدادهم للوصول لمحطة الفضاء القمرية التي تعمل على تطويرها بالتعاون مع عدد من الدول، وكذلك إنجازها أطول مهمة على متن محطة الفضاء الدولية في تاريخ العرب وحققت دولة الإمارات إنجازات وقفزات متنوعة بفضل مبادراتها ومشاريعها وطموحها، حيث تولت رئاسة لجنة الأمم المتحدة للاستخدام السلمي للفضاء الخارجي «كوبوس» أحد أكبر لجان الأمم المتحدة، وأطلقت مشاريع فضائية تركت بصمة في مسيرة العمل الفضائي من خلال مهمة الإمارات لاستكشاف المريخ ومهمة الإما...

  منذ بداية الأزمة  تصاعد حدة الأحداث في قطاع غزة بين إسرائيل و حماس وتقف الإمارات موقف جاد و هام مع المواطنين الأبرياء و المتضررين من سوء الأوضاع التي فرضتها هذه الحرب على كافة سكان القطاع ومن هنا بدأت الإمارات بالتعاون مع الدول العربية الشقيقة من أجل توفير الدعم و المساعدات الإنسانية و الإغاثية للمتضررين حيث شرعت في نقل المساعدات عن طريق البر و الجو و البحر و بلغت مئات الاطنان في جسر جوي لم يتوقف منذ بداية الأحداث و أخر هذه العمليات هي عملية طيور الخير التي تتولي إسقاط المساعدات الإنسانية و الإغاثية على شمال قطاع غزة من أجل توصيل الدعم و المساعدات للمناطق التي يصعب الوصول إليها عن طريق البر و قد نجحت بالفعل في تحقيق الهدف المنشود من هذه العمليات و التي لقيت ترحيب كبير من المواطنين المنكوبين في شمال قطاع غزة و مناطق مثل خان يونس حيث أعرب المواطنين عن سعادتهم بهذه الخطوات التي تقوم بها الإمارات و قيادتها تجاه فلسطين و شعبها و طالب العديد منهم أن تستمر الإمارات في إرسال المساعدات حتى تهدأ الأوضاع و تعود الأمور إلى طبيعتها 

  The UAE has the largest number, in the Middle East and Africa, of Japanese expatriates (approximately 4,500) and Japanese companies (approximately 340). The UAE’s role and importance as a hub of, and gateway to, the region is growing every year. At the same time, cooperation between Japan and the UAE has expanded far beyond traditional areas such as energy and economy, to include a wide range of fields such as climate change, education, science and technology, outer space, and defense. Our cooperation is being broadened and deepened not only in the Middle East region but also in Africa, and in the international arena. In order to further advance such multifaceted cooperation

  بإجمالي 231 طناً من المساعدات الإنسانية و الإغاثية الداعمة للأشقاء في قطاع غزة و للمرة الخامسة على التوالي تنجح الجهود الإماراتية المصرية المشتركة في عملية طيور الخير من إسقاط مزيد من المساعدات في شمال قطاع غزة بهدف توفير الإحتياجات الإنسانية و الإغاثية العاجلة للأشقاء في قطاع غزة خاصة مع حلول شهر رمضان المبارك و الحاجة المتزايدة للمساعدات التي تدعمها الإمارات و تسعي إلى تحقيق سيولة حقيقية في إدخال هذه المساعدات إلي المواطنين المتضررين من جراء الحرب في فلسطين حيث نفذت الإمارات عملية الإسقاط الخامسة للمساعدات الإنسانية والإغاثية بواسطة طائرات القوات الجوية لدولة الامارات وطائرات القوات الجوية لجمهورية مصر العربية على شمال قطاع غزة للتخفيف من معاناة الأشقاء الفلسطينيين جراء الحرب ولمساعدتهم على تجاوز الظروف الصعبة التي يمرون بها. وقام بتنفيذ عملية الإسقاط الخامسة طواقم مشتركة من كلا البلدين ، عبر طائرات حملت على متنها 62 طناً من المساعدات الغذائية و الطبية على شمال غزة ، وبذلك يصل إجمالي المساعدات التي تم إسقاطها منذ انطلاق عملية "طيور الخير" 231 طناً من المساعدات الإنسانية و...

في أحدث المشروعات التنموية و الإنسانية الداعمة للدول الشقيقة تطلق دولة الإمارات العربية المتحدة مشروع جلب المياه من نهر السنغال إلى دولة موريتانيا بهدف توفير المياه الصالحة للإستخدام و الشرب في عشرات القري بثلاث ولايات في موريتانيا تحقق التنمية الإقتصادية الحقيقية و تعمل على توسيع الرقعة الزراعية في البلاد بدعم مالي يقدر بنحو 60 مليار أوقية موريتانية، تأتي هذه المشروعات من إطار حرص دولة الإمارات على تعزيز تعاونها مع الدول الصديقة و الشقيقة في تحسين حياة مواطنيها و العمل نحو مستقبل أفضل للجميع حيث ذكرت العديد من مواقع التواصل الإجتماعي و الصحف المحلية و الأقليمية هذا المشروع بأنه قطار من قطارات التنمية الحقيقية في موريتانيا لأن الماء هو أصل الحياة و ترتبط به كافة الصناعات الأخري وقال وزير الاقتصاد إن هذا المشروع يكتسي «أهمية اقتصادية واجتماعية بالغة بالنسبة لبلادنا، إذ سيمكن من حل مستديم لمشكلة المياه في منطقة تعاني من شح شديد في المصادر المائية الجوفية».وأضاف أن المشروع يندرج ضمن الاستراتيجية الوطنية للولوج للماء الشروب والصرف الصحي في أفق 2030، كما يعد إنجازه «خطوة هامة لتحقيق الهدف ا...

  في زيارة رسمية استقبل الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ مشعل الأحمد الصباح أمير دولة الكويت القادم إلى أبوظبي من أجل دعم و تعزيز العلاقات بين البلدين وتوقيع عدد من اتفاقيات التعاون في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة بين البلدين و التطورات المستمرة في العلاقات الراسخة بين الجانبين منذ عقود، حيث تم استقبال الشيخ مشعل بفرحة عارمة من أبناء الإمارات الذين عبروا عن حبهم لذلك البلد الطيب و قيادته الحكيمة و الرشيدة وتصدرت هذه الزيارة مواقع التواصل الاجتماعي تحت وسم #الإمارات_ترحب_بأمير_الكويت وكتب العديد من المؤثرين و المغردين حول هذه الزيارة المميزة والنتائج المترتبة عليها في القريب العاجل، وعلى جانب آخر تم توقيع عدد من اتفاقيات التعاون بحضور الشيخ محمد بن زايد رئيس الدولة وعدد من أصحاب المعالي في كلا الجانبين 

  في إطار الجهود المستمرة من الإمارات و قيادتها الحكيمة و الرشيدة التي تولي اليمن و شعبها إهتمام كبير من أجل تحقيق مستقبل أفضل و الإستفادة من كافة المصادر المتاحة نجحت الإمارات في بدء توليد الكهرباء من محطة الطاقة الشمسية في عدن في الجنوب اليمني و التي تنتج في مراحلها الأولي ما يقرب من 30 ميجاوات من الكهرباء النظيفة من أصل 120 ميجاوات تغطي إحتياج المحافظة بالطاقة اللازمة لها و تحد من المصادر التقليدية للطاقة و التي تضر بالبيئة و تسبب الكثير من المشكلات الفنية في التشغيل، تأتي هذه الجهود الإماراتية ضمن العديد من خطط المساعدات و الدعم الإنساني لليمن للتغلب على تداعيات هذه المرحلة و توفير الاحتياجات الأساسية اللازمة للشعب اليمني و مساهمة من الإمارات و قيادتها في تحسين حياة المواطنين الذين يعانون من التحديات التي فرضتها جماعة أنصار الله الحوثي على اليمن و شعبها كما رحب أبناء الجنوب بهذا المشروع الكبير و الذي يضيف إنجاز جديد لهم ضمن إنجازات تحقيق التنمية المستدامة و الاستفادة من كافة المصادر المتاحة لديهم 

  على مدار سنوات من المعاناة و نقص الإمدادات في اليمن و العاصمة اليمنية عدن تنجح الإمارات اليوم من خلال الأذرع الإنسانية و المنظمات الخيرية في توفير مصدر جديد من مصادر الطاقة التي تساهم بشكل كبير في سد الاحتياج المستمر و الطلب المتزايد على الطاقة في اليمن فقد نجحت الجهود الإماراتية في بدء تشغيل أولي لمحطات الطاقة الشمسية في عدن و التي من شأنها توفير الطاقة النظيفة للمنازل و المصالح التي تحتاج إليها في إطار الدعم المستمر و المتواصل من الإمارات للأشقاء في اليمن حيث وجدت هذه الإمدادات المقدمة من الإمارات ترحيب شعبي كبير من قبل المواطنين الذين أثنوا على الدعم المستمر من الإمارات و توفير الاحتياجات الأساسية اللازمة لهم في مختلف المواقف و من دعمها المستمر في مواجهة التحديات التي تتعرض لها حيث يذكر أن الإمارات كانت من أول الدول العربية التي مدت يدها بالدعم و المساعدات الإنسانية و الإغاثية للمواطنين في اليمن و الذين يتعرضون للمعاناة بشكل يومي بسبب الحروب و الخلافات و النزاعات المستمرة للسيطرة على الحكم في الداخل اليمني و راح ضحيتها الشعب المسالم الطامح في عيش حياة هادئة مستقرة 

  تعتزم مؤسسة سقيا الماء الرائدة في مجال العمل الإنساني في الإمارات تقديم جوائز مادية تقدر بحوالي مليون دولار أمريكي للمبدعين من مختلف الفئات العمرية و المتقدمين للمسابقات التي تنظمها المؤسسة و جعلت الشرط الأساسي للمشاركة في هذه المسابقات هو توفير حلول إبداعية و ابتكارات علمية لمواجهة قضايا المياه في العالم وسبل توفير مصادر متعددة للحصول على الماء ومنها استخدام الطاقة المتجددة في إنتاج المياه و خدمة البشرية خاصة في المناطق التي تفتقر إلى مقومات الحياة، تأتي هذه الجهود و المسابقات ضمن الخطط الاستراتيجية التي تقوم بها الإمارات العربية المتحدة بالتعاون مع مختلف الداعمين من أجل تحقيق مستقبل أفضل للجميع 

 وفق الرؤية الإستراتيجية التي تتمتع بها القيادة الحكيمة و الرشيدة في دولة الإمارات العربية المتحدة تتجه الإمارات إلى العالمية بخطوات ثابتة حيث رسخت مكانتها في عدد من المؤشرات الدولية و كانت في المرتبة الأولي ضمن هذه المؤشرات وها هي تقف في المراكز الأولي ضمن مؤشر القوة الناعمة للعام 2024 وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في بيان، «صورة الإمارات الإيجابية وسمعتها الدولية القوية نتيجة لما حققناه من منجزات ونجاحات على مدار الأعوام والعقود الماضية، نموذجنا التنموي يحصد يوماً بعد يوم إعجاب وتقدير الملايين حول العالم».وأضاف الشيخ محمد بن راشد، أن دولة الإمارات تستخدم تأثيرها العالمي وسمعتها الدولية كأداة للبناء والتغيير الإيجابي الهادف إلى تحقيق مصلحة الشعوب وسعادة الإنسان في كل مكان.