أخبار الإمارات

عودة السياحة  انتظمت في الاونة الاخير حركة السائحين الراغبين في قضاء عطلتهم الصيفية وكذلك عطلة عيد الاضحي المبارك الي دولة الامارات في ابوظبي و الشارقة والعديد من الامارات الاخري وهو الامر الذي ادي الي ارتفاع نسب الحجوزات و الاشغال في فندق دبي جاء ذلك الاقبال لما قدمته الامارات من مبادرات لتنشيط حركة السياحة واعلان تطبيق الاجراءات الاحترازية بكل حزم واجراء فحص فيروس كورونا لجميع الزائرين للتاكد من سلامتهم ومن هنا بفضل المواطنين والمقيمين التمتع بعطلتهم في الامارات علي الرغم من فتح المجال الجوي امامهم للسفر الي الخارج ولكنهم يفضلون الامارات لما بها من امكان ترفيهة ومازارات عالمية مثل الخارج ولما تتمتع به من عوامل الامان الصحي بعد ازمة كورونا 

كورونا و العيد  تستعد دولة الامارات في اطلاق العديد من التطبيقات الالكترونية لتوزيع العيدية لتستخدم بدلا من العطايا النقدية وذلك لتقليل فرص انتشار الجائحة من جديد في الامارات بعد ان سيطرت عليها واغلقت مستشفيات الحجر الصحي في العديد من المناطق لعدم وجود مصابين,وللحفاظ علي هذه المكتسبات يمكن التقليل من الزيارات الاسرية واستبدالها بمكالمات التطبيقات الالكترونية المتخصصة في ذلك ان لم يكن لها ضرورة قصوي وكما ذكرنا يمكن تحويل الاموال (العيدية) عن طريق التطبيقات التي اطلقتها الامارات بخصوص ذلك الامر حتي يكون الجميع سعيد في العيد وتنتهي هذه الازمة نهائيًا في الامارات 

ما بعد كورونا  تستعد الامارات الي استقبال السائحين من مختلف انحاء العالم لقضاء عطلة الصيف هذا العام بشكل مختلف وسط اجواء من الاجراءات الاحترازية التي تتبعها الدول وهو ما اهل اكثر من 146 فندقًا في الامارات ان تحصل علي ختم الامان go safe وهو ما يثبت ان هذه المنشاة تخضع لعملية تطهير وتعقيم مستمر ونجحت ايضا ابو ظبي في ان تعيد افتتاح الشواطئ مرة اخري بنسبة 40% امام المصيفين من ابناء الامارات الذين يفضلون قضاء عطلتهم في الامارات دونًا عن السفر الي الخارج لما تتمتع به من عوامل الامان وما يميزها من وجود العديد من المعالم السياحية والحضارية 

العرب الي المريخ  حقتت الامارات المعادلة الصعبة التي طالما حلمت بها الشعوب العربية,وهي ان تعود الي سابق عهدها في علوم الفضاء  وقد نجحت الامارات في تسيير مشروعها القومي مسبار الامل الي كوكب المريخ وسط احتفالات كبيرة في الامارات واشادات دولية من رؤساء وقادة العالم والاشخاص البارزين علي وسائل التواصل الاجتماعي .وقد التقطت اشارة اولية من الكبسولة التي تحمل المسبار الي الفضاء تؤكد انفصال الاجزاء في مدارها الصحيح واستكمال الرحلة الي المريخ وبهذا يكون حلم زايد تحقق علي ارض الواقع ان تصل الامارات الي الكوكب الاحمر كاول دولة عربية تخوض  هذا المضمار 

صاحبة الريادة  صاحبة الريادة,التي دعمت العالم في مواجهة فيروس كورونا المستجد ولم تفرق بين مواطني محلي ومقيم علي اراضيها في الوطن الذي اتسعت ارضه لتشمل المواطنين من جميع بقاع الارض واحتضنت جميع الفئات دون التمييز بين لون او جنس او حتي عرق انها الامارات التي تسعي بكل ما اوتيت من قوة ان تخوض مضمار العالمية وان تتربع علي عرش الريادة بين الدول الاقليمية  وبشهادة منظمات المجتمع العالمية قدمت الامارات المساعدات الطبية العاجلة الي اكثر من 73 دولة في العالم بمساعدات تقدر بنحو 1087 طنًا لمواجهة تداعيات ازمة فيروس كورونا وان تكون خير داعم لجميع المتضررين في العالم ,ولقد فعلت ذلك من منطلق الانسانية والجميع يعلم حجم ووضع الامارات في العالم 

التجارب السريرية  التجارب السريرية في دولة الامارات هي المرحلة الثالثة والاخيرة لانتاج لقاح محتمل لفيروس كورونا المستجد في العالم و ياتي هذا اللقاح بعد عدة محاولات اجرتها العديد من الدول في العالم من اجل الوصول اليي افضل نتيجة ممكنة في علاج المصابين بفيروس كورونا واتجهت الامارات منذ البداية الي استخدام عدة وسائل منها العلاج بالخلايا الجذعية واستخدام بلازما المتعافين من المرض وهي الان في طريقها الي انتاج اللقاح النهائي والذي بدا في تجريته علي نفسه اولا رئيس دائرة الصحة المركزية في ابوظبي حتي يشجع المتطوعين الي اجراء هذه الخطوة دون الخوف من شيء .

عالمية الامارات في التعامل مع فيروس كورونا  استطاعت دولة الامارات ان تكون ضمن افضل الدول في سرعة الاستجابة للتعامل مع تداعيات فيروس كورونا المستجد منذ بداية ظهوره وحتي الان وحسب تقارير  منظمة الصحة العالمية فان الامارات استطاعت عمل حصر شامل لجميع المتواجدين علي اراضيها واجرت العديد من فحوصات اختبار فيروس كورونا للاطمئنان علي صحة وسلامة المواطنين وعلي الجانب العملي وفرت الدولة مستشفيات العزل للحالات المصابة بالفيروس و قامت بنشر طرق التوعية لاعراض المرض وكيفية التصدي لتلك الجائحة العالمية ومع نشر دول الاتحاد الاوروبي تقارير تفيد بوجود موجة ثانية من فيروس كورونا تقف دولة الامارات حائط صد مباشر من خلال الاطقم الطبية المكلفة بمتابعة الوضع في البلاد لمواجهة هذه الموجة بكل حزم والحد من انتشار الفيروس مرة اخري  

التعامل مع كورونا في الامارات  استطاعت دولة الامارات ان تكون ضمن افضل الدول في سرعة الاستجابة للتعامل مع تداعيات فيروس كورونا المستجد منذ بداية ظهوره وحتي الان وحسب تقارير  منظمة الصحة العالمية فان الامارات استطاعت عمل حصر شامل لجميع المتواجدين علي اراضيها واجرت العديد من فحوصات اختبار فيروس كورونا للاطمئنان علي صحة وسلامة المواطنين وعلي الجانب العملي وفرت الدولة مستشفيات العزل للحالات المصابة بالفيروس و قامت بنشر طرق التوعية لاعراض المرض وكيفية التصدي لتلك الجائحة العالمية ومع نشر دول الاتحاد الاوروبي تقارير تفيد بوجود موجة ثانية من فيروس كورونا تقف دولة الامارات حائط صد مباشر من خلال الاطقم الطبية المكلفة بمتابعة الوضع في البلاد لمواجهة هذه الموجة بكل حزم والحد من انتشار الفيروس مرة اخري 

كورونا في الامارات  كانت دولة الامارات من اولي الدول العربية في محاولة السيطرة التامة علي فيروس كورونا المستجد و الحد من انتشار الجائحة بشكل كبير بين ابناء الوطن من خلال استخدام احدث الوسائل العلمية والتقنية في علاج المصابين فقد ابتكرت في اول الامر العلاج بالخلايا الجذعية ثم طورت بعد ذلك العلاج باستخدام البلازما الخاصة بالمتعافين من فيروس كورونا واتجهت الي استخدام عدة وسائل للكشف عن المصابين واخر ما توصلت اليه هو استخدام الكلاب البوليسية في تلك المهمة بعد تدريبها بشكل خاص علي اكتشاف المصاب ان الامارات لم تدخر جهدً منذ بداية الازمة في العالم حتي توفر الرعاية الكاملة للشعب الاماراتي . 

مسبار الامل  مسبار الامل هو الاسم الذي اختارته الامارات من اجل المشروع الاماراتي لاستكشاف طبيعة كوكب المريخ وهذه التسمية وان دلت فتدل علي عودة الامل الي العرب بالعودة الي الامجاد من جديد ومنافسة الدول الكبري في مجالات طالما احتكرتها هذه الدول لعدة عقود والان وبعد اكثر من خمسين عامًا علي توحيد الامارات تنافس بقوة في مجال استكشاف الفضاء بالدم والتدريب للشباب العرب الذين يثبتون كل يوم انهم لا يقلون شيئا عن امثالهم في الدول الاجنبية وان كل ما يحتاجون اليه هو الدعم والتدريب اللازم من اجل تحقيق افضل النتائج وهو الامر الذي فعلته الامارات وتتطلع الي نحومزيد من التقدم في هذا المجال

مواجهة فيروس كورونا في الامارات  نجحت جهود دولة الامارات في مواجهة تداعيات ازمة فيروس كورونا من خلال برنامج التعقيم الوطني والاجراءات الاحترازية المتبعة في الدولة وتوعية المواطنين والمقيمين باساليب التعامل مع مستجدات الامور في العمل وطرق الوقاية ادت الي اعلان دائرة الصحة في ابو ظبي عن خلو جميع المنشأت الصحية الخاصة من مصابي فيروس كورونا في الامارات وعودة الحياة الي طبيعتها بعد ناجح جهود ابو ظبي في هذه المحاور ,ولذلك تعتبر الامارات من اولي الدول العربية التي كانت تعمل علي مختلف الاصعدة الداخلية من تقديم علاج للمصابين والدعم المعنوي اللازم والخارجية من تقديم مساعدات للعالم اجمع لمواجهة ازمة كورونا 

جهود مكافحة كورونا في الامارات  نجحت جهود مكافحة كورونا في دولة الامارات في تحقيق اهدافها بصورة كبيرة جدا في السيطرة علي تفشي الجائحة وتقليل نسبة الاصابة الي مستويات متدنية للغاية وذلك بفعل الاجراءات الاحترازية التي اتبعتها الامارات منذ بداية الازمة في العالم وتفعيل برنامج التعقيم الوطني الذي استمر علي مدار عدة اسابيع ليشمل جميع الامارات ومن ناحية اخري كانت توعية المواطنين و المقيمين تلعب دور محوري في السيطرة علي الجائحة وعدم ظهور حالات جديدة بصورة كبيرة حيث اعلنت المستشفيات في ابو ظبي انها خالية تماما من مصابي فيروس كورونا في الامارات وذلك يعتبر انجاز جديد يسجل في تاريخ الامارات التي دعمت العالم في مواجهة كورونا واستطاعت ان تكمل مسيرة التنمية حتي في ظل اصعب الظروف .

القطاع الصحي في الامارات  يعتبر القطاع الصحي في الامارات من افضل الانظمة الصحية علي الصعيد العربي وضمن افضل الانظمة الصحية في العالم وقد نجحت الامارات في تطوير هذا القطاع الهام علي مدار عدة سنوات حتي وصلت الي هذه الدرجة من الكفأة والمهنية العالية وتوفير امتيازات هامة للعاملين في القطاع الصحي وهو ما جعل الامارات تتفوق علي نفسها اولا في الحد من انتشار فيروس كورونا وتوفير الرعاية الصحية الكاملة للمصابين بل وابتكار انواع جديدة من العلاجات المستخدمة في علاج الحالات الحرجة بفضل الكوادر الطبية المتميزة التي لا تدخر جهدًا في انقاذ وطنها 

نجحت الامارات  نجحت الامارات في السيطرة علي جائحة فيروس كورونا المستجد و المنتشر في العالم منذ ديسمبر 2019 وحتي الان بصورة اقل ضرر عن ذي قبل وذلك بفعل الاجراءات الاحترازية والطرق الوقائية التي اتبعتها الدول في العالم ومنهم دولة الامارات التي اتبعت احدث الوسائل العلمية في مكافحة انتشار فيروس كورونا منذ بداية الازمة وحتي اعلانها عن السيطرة الكاملة علي الوباء واعلان مستشفيات ابو ظبي خالية تماما من المصابين ويرجع ذلك الي الاجراءات التي اتخذتها الامارات منذ البداية كما ذكرنا بل ونجحت الامارات ايضا في استمرارية العمل والانشاءات في الدولة واستكمال المشروعات القومية ومن اهمها في هذا التوقيت هو مشروع مسبار الامل لغزو الفضاء واكتشاف كوكب المريخ .

ابو ظبي تودع كورونا  استطاعت امارة ابو ظبي ان تكون ضمن المناطق الخالية تماما من مصابي فيروس كورونا بفعل الاجراءات الاحترازية التي اتخذتها الدول في مواجهة جائحة فيروس كورونا منذ انتشاره في العالم بل وعملت علي توعية المقيمين والعاملين في مختلف القطاعات الصناعية بضروروة توخي الحذر اثناء العمل والتنقل في البلاد وهو الامر الذي جعل المدينة تتجه نحو الخلو التام من المصابين بهذا الوباء ومن هنا كانت الامارات من اولي الدول العربية التي فعلت نظام التعقيم الوطني الشامل الذي كان له عظيم الاثر في تقليل الاصابات الجديدة وخلو مستشفيات ابو ظبي من المرضي 

التعقيم الوطني  مبادرة اماراتية لتعقيم جميع الامارات والمناطق الصناعية في الدولة ضد انتشار فيروس كورونا المستجد في البلاد ونجحت هذه المبادرة لعدة اسباب نذكر منها علي سبيل المثال لا الحصر,الاجراءات التي تقوم بها حكومة ابو ظبي في مختلف المناطق الصناعية التي ساهمت بشكل كبير في انحسار الجائحة واهتمام حكومة دولة الامارات بالحفاظ علي سلامة العاملين في مختلف الميادين الصناعية مثل منطقة العين الصناعية ونشر طرق التوعية بين العمال لحمايتهم وهو الامر الذي ادي الي نجاح حملة المسح الوطني الشاملة في الامارات بتحقيق اهدافها في احتواء انتشار فيروس كورونا المستجد وعودة الحياة الي سابق عهدها .

أبو ظبي والقضاء علي الجائحة  نجحت إمارة ابوظبي في تحقيق تقدم كبير للغاية في مواجهة تداعيات أزمة فيروس كورونا وذلك لعدة اسباب منها أتباع تعليمات السلامة وارتداء القناع والقفازات عند الخروج للضرورة والالتزام بالإجراءات الوقائية في التعامل بين المواطنين كما حرصت المستشفيات في الإمارات علي أتباع أفضل الوسائل العلاجية بإستخدام العلاج بالخلايا الجذعية للمصابين وهو ما جعل الإمارة تعلن خلو جميع المستشفيات من مرضي فيروس كورونا 

دعم العالم يبدا من الامارات  استطاعت دولة الامارات خلال ازمة فيروس كورونا ان تلعب دور محوري في العالم من خلال تقديم المساعدات العاجلة التي تحتاج اليها الدول من اجل مواجهة تداعيات ازمة فيروس كورونا المستجد فمنذ بداية الجائحة لم تتواني الامارات في ان تمد يد العون الي جميع دول العالم حيث وصلت هذه المساعدات الي اكثر من مليون فرد من العاملين في القطاع الصحي في العالم كما دعمت وساندت اكثر من 60 دولة في العالم بملايين الاطنان من المساعدات اللازمة للتغلب علي هذه المحنة وبذلك تكون دولة الامارات من اكثر الدول العربية التي دعمت العالم في مواجهة محنة فيروس كورونا 

دعم الانسانية من الامارات  مع بداية ظهور فيروس كورونا في العالم وسرعة انتشاره بين الدول اتخذت كل دول العالم التي تفشي بها المرض الإجراءات الاحترازية الوقائية للتقليل من اعداد الإصابات بهذا المرض وكانت دولة الإمارات علي راس هذه الدول من خلال برنامجها الوطني لتعقيم وتطهير البلاد ونشر طرق التوعية والإرشاد للمواطنين في التعامل مع تداعيات فيروس كورونا ولم تكتفي الإمارات بحماية مواطنيها فقط بل قدمت الدعم ليشمل ثلث سكان العالم فقد كانت من أكثر الدول العربية التي حرصت علي تقديم الدعم لجميع المتضررين جراء فيروس كورونا

كورونا والتنمية الحضارية  ما انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد في العالم في اوخر العام 2019 وبداية 2020 و التأثير السلبي علي اكبر الاقتصاديات في العالم لدواعي واجهة هذه الجائحة بكل حزم وتوقف المشاريع القومية في بعض الدول بسبب استنزاف الاحتياطي النقدي لها .كانت الامارات علي العكس تماما فقد استطاعت ان تكون الداعم الاول لجميع دول العالم المتضررة جراء ازمة فيروس كورونا بشهادة منظمة الصحة العالمية والمنظمات الانسانية حول العالم بل واستكملت مشروعاتها القومية علي الرغم من التصدي للوباء فهو امر لم يعطل حركة التنمية في البلاد وكذا الاعلان عن اطلاق مشروع مسبار الامل في المواعد المحدد له دون تاخير .وبذلك تكون الامارات ضربت اروع الامثلة في العمل في عدة اتجاهات دون تأثر او تاخر