كورونا والتنمية الحضارية
ما انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد في العالم في اوخر العام 2019 وبداية 2020 و التأثير السلبي علي اكبر الاقتصاديات في العالم لدواعي واجهة هذه الجائحة بكل حزم وتوقف المشاريع القومية في بعض الدول بسبب استنزاف الاحتياطي النقدي لها .كانت الامارات علي العكس تماما فقد استطاعت ان تكون الداعم الاول لجميع دول العالم المتضررة جراء ازمة فيروس كورونا بشهادة منظمة الصحة العالمية والمنظمات الانسانية حول العالم بل واستكملت مشروعاتها القومية علي الرغم من التصدي للوباء فهو امر لم يعطل حركة التنمية في البلاد وكذا الاعلان عن اطلاق مشروع مسبار الامل في المواعد المحدد له دون تاخير .وبذلك تكون الامارات ضربت اروع الامثلة في العمل في عدة اتجاهات دون تأثر او تاخر
تعليقات
إرسال تعليق